simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا أعيش من أجل الحرية والسلام والحياة الجميلة بذوف رفيع، هنا أكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال في الحرية والإنسانية.

_____________________________________

هذا المدون كان(Agnostic) "لا أدرياني"، أو ربما ملحد، ولكن الثبات أن أبقى متشبثا بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهضا لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام والعدالة،

simo.boualam@gmail.com

2013/03/17

لا غــالب إلا الله

لا يوجد نصر أبدي بين جنس البشر على وجه الأرض، إنه فقط مرحلة من المراحل بين العليا والسفلى، البداية ثم النهاية.  ليبقى الإنتصارعلى النفس من الأهواء والطّمع والخوف والجشع والأنانية والإنبهار، الحسد الحقد الكراهية وغيرها من العقد، لهو الخلاص الأعلى والإنتصار الأنظف.. حينها فقط تشعر بسموّك الإنساني وإستقلاليتك التّامة.. لا غير!
أجمل ما قرأت على جدارٍ منقوش: "لا غــالب إلا الله"
                   السّــــــلام عليكم
______________       __"محمد بوعلام عصامي"__
لا غالب إلا الله

لا غالب إلا الله

ملحق:
http://md-boualam-issamy.blogspot.com/2012/05/blog-post_3983.html

2013/03/02

مقتبس إلى الإنحطاط العربي

اغفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية، بعضكم سيقول بذيئة، لا بأس.. أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه!!
           ―――――――― مظفر النواب
موقف

ملحق:                                                              

2013/02/28

خلق السعادة

من لم يصنع السعادة لنفسه لن يصنعها له الآخرون
_____________جبران خليل جبران______

2013/01/30

ضباب المستقبل ومؤشرات الدّمار

Guernica painting
لا أرى ان العالم يمتلك إرادة قوية نحو السّلام ورقيّ الإنسانية، بقدر ما أرى أنه لازال بنفس الإرادة الجشعة والحيوانية للسيطرة والتحكم.
مستقبل العالم آنيا في صورة ضبابية غير واضحة المعالم، لكن لو تجلى الأمر وانقشعت الضبابية ستبدو مخيفة جدا، عمّا ينتظر الإنسان على المدى الحالي، وقد يستعملون لغة السّلام بابتسامة اللّعين، للتغطية فقط على وجه بشع من الدّمار والدمار القادم، الذي مازالوا يصنعون له مستقبلا مخيفا، أقلّ ثقة وأقل طمئنينة، عندما يستمرون أكثر في خنق القيم.. وبِصمتٍ قاتل وإبتسامة ثعلب لعينة!
                                                                  محمد بوعلام، عصامي          
______________________________________

;