simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2021/01/29

عشقت خطاياي لما رأيت خبثكم وحقارتكم ونفاقكم الخسيس

يقول - فيودور دوستويفسكي : "عشقت ذنوبي عندما رأيت إيمانكم المزيف".

وأنا أقتبس منه هذه العبارة لأقول لكم: لقد عشقت خَطَايَايَ فعلا عندما اكتشفت خبثكم وجبنكم وإيمانكم المزيف المليء بالنفاق والوصولية والانتهازية واستعمال الدين لمصالحكم الشخصية وأنتم تحاولون أن تلعبو دور الأوصياء على رقاب الناس... وأوطانكم.يملؤها تجار البشر وحكام أقذر من قنوات الصرف الصحي..  من ألأفضل أن تعايش الجرذان ولا أن تعايش هذا النوع من جرذان البشر وطاعونهم الأسود في القوادة والخيانة والنهب والاستغلال والعنف والانبطاح للإمبريالية بمؤخراتهم العجوزة التي تشبه وجوههم من شدة بشاعة الموقف.. 

تبا لهم وتبا لكم وتبا لنفاقكم وطغيانكم وديكتاهوريتكم الللاوطنية في خدمة رفاهياكم ونرجسيتكم الضيقة والمرضية وسياسة الرعب والإرهاب.. 



خطاياي أطهر منكم جميعا وبيوت دعارتكم في مؤسساتكم الهشة المتسخة وقصورك المترامية الأطراف المبنية من.نهب ثروات الشعب وكذلك بيوت العبادة في التهجين وتخدير عقول الجهلاء والتحريض ضد القيم الديمقراطية ومناهضة العبودية..

مرتزقة ووحوش 

Motherfuckers


I'm an agnostic or may an atheist.. But I'm free

I'm bohemian i'm free 

 أنا بوهيمي أنا إنسان، أنا حر.. أنا لست منكم ولست مثلكم.

#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد

المدون محمد بوعلام عصامي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;