Be good, do good and feel proud ✊
Life goes on.. and it's short
#Goodkarma
When i do good i feel food when i do bad i feel bad, that's my religion
_____________________________________________________________ القلم وما يسطرون...
مساحة، لأكتب ما أريد!
إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا أعيش من أجل الحرية والسلام والحياة الجميلة بذوف رفيع، هنا أكتب ما أريد.
أقاوم البشاعة بقيم الجمال في الحرية والإنسانية.
_____________________________________
هذا المدون كان(Agnostic) "لا أدرياني"، أو ربما ملحد، ولكن الثبات أن أبقى متشبثا بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهضا لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام والعدالة،
simo.boualam@gmail.com
Be good, do good and feel proud ✊
Life goes on.. and it's short
#Goodkarma
When i do good i feel food when i do bad i feel bad, that's my religion
ازرعوا فيهم المحبة لا الحقد قيم الاحترام المتبادل لا الكراهية
يكتب معلق على احدى تدويناتي المصورة: ازرعوا فيهم المحبة والبذرة الصالحة.. فأخترت لتلك العبارة هذا الفيديو ودونت هذه التدوينة.
القوة الحقيقية قوة لا تؤذي الناس أما الجبناء المدّعون للقوة الزائفة الزائلة فآذاهم خبيث ولا يكفّون ذلك الأذى عن الناس.. إلا بالردع والتشييء ونأي النفس والذات عن خبثهم.. وهي اللغة الوحيدة التي يفهمون.
هون عليك نحن جميعا نبدو كنمل أو قيد أنمة خارج هذا الكوكب.. فاطلق خيالك يسرح في مراعي الكون والفضاء..
يقول برنارد شو سنة 1925 بعد إعلان فوزه بجائزة نوبل ساخرا من القيميين على الجائزه، الذين أغفلوه لسنوات مقدمين كتابا مغمورين أو غير عميقين وغير مؤثرين في الأدب العالمي، حيث ستدخل تعديلات جوهرية بعد ذلك في تقييم الأعمال الأدبية المرشحة للجائزة.. يقول برنارد شو:
"إننى أغفر لنوبل أنه اخترع الديناميت ولكننى لا أغفر له أنه أنشأ جائزة نوبل".. حيث رفضها فى أول مرة، قبل أن يقبل تسلمها فى العام التالى.
فارق بتارد شو الحياة عن عمر ناهز ال94 عاما، وهو مؤلف ومسرحى إيرلندي شهير، ألّف ما يزيد عن ستين مسرحية، وعرف بكتابات ساخرة.
وهو أول من رفض الجائزة منذ إنشائها سنة 1901، وقال مقولته الشهيرة، "هذه الجائزة أشبه بطوق نجاة يلقى به إلى شخص وصل فعلاً بر الأمان ولم يعد عليه من خطر"، قبل أن يسخر من تقييم الأعمال الأدبية في وقته من طرف القيميين على الجائزة، قائلا: "إننى أغفر لنوبل أنه اخترع الديناميت ولكننى لا أغفر له أنه أنشأ جائزة نوبل".
وكان نظام منح نوبل ينص على الاحتفاظ بالجائزة لمن فاز بها للعام التالى، وفى العام التالى 1926 قبل برنارد شو الجائزة بعدما أقنعته زوجته بأنها شرف لأيرلندا، لكنه ظل مصراً على رفض الحصول على قيمتها المادية، وطلب أن تستخدم أموال الجائزة فى ترجمة أعمال زميله الكاتب المسرحى "أوجست ستريندبرج" من السويدية إلى الإنجليزية.
وأرجع أسباب رفض برنارد للجائزة كما ذكرت أعلاه إلى ما ورد في كتاب "التفاحة الذهبية.. نساء نوبل.. الفائزات فى الآداب" إلى عدم رضاه أو ما يمكن اعتباره وجود خلل آنذاك فى معايير ومقاييس اختيارات جائزة نوبل للأدب، وحيث أن انفتاح المؤسسة (جائزة نوبل) جعلها تتطور وتتقدم كمؤسسة عالمية لم يمنعها من الاعتراف. بشكل ضمني وقتها، عندما أعلنت عن تعديلات جوهرية في طريقة تقييم الأعمال واختيار الفائز.
وفي آخر المطاف فقد قبل برنارد شو قيمة الجائزة معنويا ولكنه تطوع بقيمتها المادية لصالح أعمال أدبية للترجمة من السويدية إلى الإنجليزية للكاتب المسرحى "أوجست ستريندبرج".
واعلم جيدا أنه لا يمكن للإنسان أن يتعلم فلسفة جديدة ورؤية جديدة في طريق جديد في هذه الحياة، دون أن يدفع الثمن.
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد (يا رفاق)
نختار أن نبتعد عن عبث السّخفاء وصغار العقول، لنحفاظ على مسافة بعيدة، وذلك من تقدير الذات.
هكذا تحدثت إلى نفسي عبر النافدة في لحظة تأمل، وأنا أقول لنفسي هكذا يكون سلوك النبلاء.
https://m.youtube.com/shorts/3eIkLRCekE0
التعلم يتطلب جهدا كبيرا ومضنيا في الحياة، التعلم من خلال التجارب وتطبيق المعارف والمعلومات.. التجارب القاسية تمنحك الحكمة والمعرفة تتطلب البحث وحتى وإن توفرت المعلومة تتطلب جهدا وطاقة في الفهم والتركيب والتحليل مع اكتساب خاصية التطوير والتحيين والمواكبة. اكتساب الميكانيزم في التفكير هو كالآلة المرنة التي يجب مواصلة صيانتها وتكييفها للاشتغال المستمر.
لأن التعلم هو خاصية تتطلب الاستمرارية واستعمال المعلومة وتطبيقها وبرمجتها نظريا في عصر أصبحت فيه المُسَلّمات ظرفية وليست مطلقة ولا أبدية.
* حـرروا الـحـريـة وهي ستـقـوم بـالـباقـي.
فيكتور هيكو
* الـحـريـة صـفـة أسـاسـيـة لـلإنـسـان، غير قـابـلة لـلـتـفـويـت، فـإن تخلى الإنسـان عـن حريته فقد تخلى عـن إنـسـانـيـته.
قال جون جان روسو.
من أجمل ما قرأت عن الحرية، تلك الحرية التي تجعلك تحيا إنسانا، وهي الفصل الفاصل والخيط الرفيع بين التحجر والتحرك.. التحرك إلى الأمام، إلى التطور إلى التقدم.
لا تجعلهم يلبسونك أقنعة ولا تختر أي أقنعة إرضاء لأي أحد.. فقد تصبح الأقنعة مع عامل الزمن وجوها حقيقية.. لذلك فإذا اصررت أن تختار قناعا فاختر قناعا جميلا تؤمن به.. لأنه ربما قد يصبح وجهك الحقيقي الذي تسير به.
تقول ماركريت يورسنار: أعلم أن القناع مع مرور الوقت يصبح الوجهّ نفسُه.
______المدون محمد بوعلام عصامي
يقول دوستويفسكي ينبغي أن نكون حذرين مع الخبثاء..
ويقول المسيح. الذي صلبه الرومان بناء على التحريض.. يقول. المسيح كشخصية تاريخية روحية انتهى عهد الرومان بينما بقيت روحه وتعاليمه عبر التاريخ: هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ كَغَنَمٍ فِي وَسْطِ ذِئَابٍ، فَكُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ.
وأنا أقول في هذه التدوينة أن على الإنسان تجنب الصراع بحكمة الحيات التي لا تواجه أحدا إلا إذا بحث عنها.
فكن بسيطا كبساطة الحمام ولكن عندما يمسونك فلا تتراجع قيد أنمة أن تحول بساطتك بساطة الحمام إلى ضربة الحيات.