simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2013/03/14

أيها الإنسان، الأيام تدور، يوم عليك ويوم لك، ويوم نـُساء ويوم نـُسر، فمن الأفضل عليك أن تتعلم خلاصةً من الحِكم:

2013/03/02

مقتبس إلى الإنحطاط العربي

اغفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية، بعضكم سيقول بذيئة، لا بأس.. أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه!!
           ―――――――― مظفر النواب
موقف

ملحق:                                                              

2013/02/28

خلق السعادة

من لم يصنع السعادة لنفسه لن يصنعها له الآخرون
_____________جبران خليل جبران______

2013/01/30

ضباب المستقبل ومؤشرات الدّمار

Guernica painting
لا أرى ان العالم يمتلك إرادة قوية نحو السّلام ورقيّ الإنسانية، بقدر ما أرى أنه لازال بنفس الإرادة الجشعة والحيوانية للسيطرة والتحكم.
مستقبل العالم آنيا في صورة ضبابية غير واضحة المعالم، لكن لو تجلى الأمر وانقشعت الضبابية ستبدو مخيفة جدا، عمّا ينتظر الإنسان على المدى الحالي، وقد يستعملون لغة السّلام بابتسامة اللّعين، للتغطية فقط على وجه بشع من الدّمار والدمار القادم، الذي مازالوا يصنعون له مستقبلا مخيفا، أقلّ ثقة وأقل طمئنينة، عندما يستمرون أكثر في خنق القيم.. وبِصمتٍ قاتل وإبتسامة ثعلب لعينة!
                                                                  محمد بوعلام، عصامي          
______________________________________

2013/01/26

وصية جبران على قبره

من يترك أدبا لا يموت، وصية جبران على قبره: "أنا حيٌّ مثلك"
توفي جبران خليل جبران في نيويورك في 10 أبريل 1931وهو في الـ 48 من عمره. كان سبب الوفاة هو تليف الكبد وسل. وكانت أمنية جبران أن يُدفن في لبنان، وقد تحقق له ذلك في سنة 1932 وقد دُفن جبران  في لبنان، حسب وصيته فيما عُرف لاحقًا باسم متحف جبران.

كلمة على قبره : 
 أوصى جبران أن تكتب هذه الكلمة على قبره بعد وفاته:

أنا حي مثلك، وأنا واقف الآن إلى جانبك؛ فأغمض عينيك والتفت؛ تراني أمامك.

جبران والقبر


;