simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2021/06/19

مقطف من حكايات نوستالجية من زمن التلاوة المدرسية

أعجبتي هذه الحكاية على بساطتها من صفحة كتاب مدرسي قديم من زمن الحكايات والنوستالجيا والركض والجري ومحبة بنت الجيران

وقد أعجبتني هذه السطور النوستالجية الضريفة حتى شاركتها في مجموعة الجيران التي تنظمها جمعية الحفاظ وصيانة الإقامة السكنية (بما يعرف باتحاد الملاك _السانديكا) التي دُعيت للمشاركة فيها.
فكان هذا الفيديو على قناتي وهذه كانت مساهمتي على تلك المجموعة كالتالي:

 تعتبر قيم الصداقة وحسن الجوار أرقی المفاهيم في العلاقات الإنسانية منذ القدم. والكائن البشري هو كائن اجتماعي بطبيعته منذ البدايات الأولى لمسار تطوره في تاريخ الحضارة الإنسانية.. 
ولهذا فمؤشر حسن الجوار واحترام وتوقیر الجيران هو دليل على رقي مستوی ذلك المجتمع.
 ويقول مثل باسكي عريق عندما يمس منزل جارك بسوء فانتبه إلى منزلك قد تكون أنت التالي .. ويقول مثل تشيكوسلوفاكي "من لديه جيران طيبون يباع منزله بسعر أغلى".
وفي مثل عربي حكيم: الجار قبل الدار، والرفيق قبل الطريق.
وغي الختام هذه تدوينتي مع أسمى التحيات لكم جميعا بدون استثناء وعبارات الاحترام والتقدير والتوقير
المدون محمد بوعلام عصامي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;