simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2021/04/02

في أوطاننا الجنوبية يسودها زمن تلاعب وألاعيب ذكور عاهرة: نعم إنها الحقيقة المُرة يا صديقي

هذه القصيدة القديمة لأحمد مطر وهو أحد المؤسسين الأوائل بمعية مظفر النواب لحركة السب والشتم ضد إرهاب وحقارة الديكتاتوريات الرجعية الخائنة، التي تدمر أحلام الشعوب في الحرية والإنسانية. الحركة النقدية التي تتخذ من السخرية من عنف الوحوش الرجعية المتسلطة وتتخذ من الكلمة لبناء قوة العبارة وقوة الصمود.. 

وهاهي قد عادت بقوة، كحركة سياسية ثقافية حديثة، كالقارعة على رؤوس الديكتاتوريات المفترسة

حركة السب والشتم هي قديمة قدم الخيانة في لحظات الإحباط من الجو العام السائد.. الإحباط من جو غير صحي يسوده الغش والتسلط والاستغلال والكذب والخراب ضد الروح وسلاستها في النزوع إلى قانون التطور الطبيعي والتحليق في الحرية.. 

نعم إنه سبٌ بالكلمة النابية ضد خيانة واستبداد واستغلال ديكتاتوريات الخبث والعهر القلاوي في زمن الكوليرا والكورونا والكذب واللقاح  والقِحاب...

فاعذروا قلوبنا الحرة على الكلمات النابية، وكيف لا تعذرونا والواقع الذي صنعه الطغاة هو أبشع وأقذر من مطرح مجاري الصرف الصحي الخرائي للمدينة.. 
وهو واقع حقير صنعه وفرضه حقراء..  لا يمكن وصفه إلا بالكلمة النابية.
______المدون محمد بوعلام عصامي

#ديكتاتوريات ولاد القحاب
#ولاد_القحاب_وي
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;