سأموت يوماً ما دون إرادتي ، كما وجدت دون إرادتي ، فلماذا، وقد وجدت، لا أعطي معنى لهذا الوجود؟ لماذا لا أدع هذه الفترة من الزمن التي تفرّق بين ولادتي وموتي تشع بالحرارة؟
_______________________________ الأديبة كوليت خوري
______________________________________________________________
رأي و تعليق:
وُجدنا بدون أن يكون لنا إختيار، كما هي المنية لا ندري في أي يوم ستطرق الأبواب. بين هذين القوسين لنا إرادة أن نكتب شيئا يشع أملا في نبض الوجود "ونسمع نغمة الروح من وراء ضجيج العميان وصراخهم"!
محمد بوعلام عصامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..