simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2012/01/09

بين القانون والقانون اخترنا لكم من أجمل الانغام، نغمةً من آلة القانون.


القوانين كثيرة، هناك قانون الغاب والقانون العام والقانون الخاص، وهناك القانون الوطني والقانون الدولي وهناك قانون العمل وقانون البطالة، قانون البيت وقانون الشارع، قانون الأعزب وقانون المتزوج، قانون العائلة وقانون المتشرد، قانون الصالح وقانون البلطجي..هناك القانون والقانون والقانون والقانون..
وكما قال أحمد مطر: من يملك القانون يملك حق عزفه!

دعونا من مزامير القوانين في غابة الإنسان لِنُنْشِد بعيدا عن قوانين وحوش الغاب، في الأُفقِ العالي كما تغرِّد طيور السمّاء أناشيد الحرية. هنــــــاك حيث  تعود دوما الى أعشاشها حرَّة طليقةً .. الى أن تموت يوما كما تموت الأشجار وهي شامخة عالية، حرّةٌ إلى السّماء، لتحلّ جذورها في تراب الأرض وذلك قانون الموت والحياة.


آلة القانون


القانون الذي أقصده هنا ليس ذلك القانون والقانون .. قانوننا هنا إنما هو شئ كأنين الناي يبقى من أجمل موجودات الحياة. إنها آلة القــانون التي توصل تغريدة المشاعر بأنامل اليد دقّةً، تماما كما تترنَّم أوتار القيثارة بين اللّحن والإيقاع أنشودةً وذوقــا وعبيرا.. وعُمقا في نشيد الأرواح..

أترككم مع ألحــان وقانون عمر "فاروق تكبيلك" في رائعة أحبّك:
Omar Faruk Tekbilek

الذروة تبدأ في الدقيقة 01:20




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;