ما أروع حبيبة القلب لما بدت لعيني وهي تتثنى. كأنها تتمايل مع نبضات قلبي ونبضات الوتر!
هكذا تلقفت هذا المقطع وهذا اللحن على صحن مدونتي، وحيث هكذا غنى زرياب أنشودة الحب باللحن والنغم والحرف كلها موزونة كأنها تريني أنا المستمع المتذوق بذوق رفيع ما لم أرى بعيناي أشياءا خلابة!
هذه الأغنية ولحنها الجميل وكلماتها العذبة هي من أداء وتلحين المغني زرياب القرطبي التي غناها عندما شاهد محبوبة قلبه وهي تتثنى (تتمايل) في رقصها. . فجاء لحنها يتثنى ويتمايل بجلال الجمال واصفا قوة المشهد وتأثيره على قلب الفنان.
______ المدون محمد بوعلام عصامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..