simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2019/07/11

حتى أنت يا صغير..


من مجموع 23 طعنة غدر كانت آخرها هي تلك التي تلقَّاها يوليوس قيصر من صديقه المقرَّب "بروتس". بروتس الذي اعتبره أخاً صغيراً له، ووفقاً للمؤرخ الروماني سوتونيوس فإنَّ قيصر قد توجه بآخر كلماته لبروتس قائلاً له: «حتى أنت يا صغير». وهي العبارة التي أصبحت مقولة شهيرة، وذات دلالات تعبيرية وإحائية تستعمل في السياسة والأدب والحياة اليومية.. 

العبارة الأخيرة ليوليوس قيصر عدلها  شكسبير (إن لم أقل حرفها لضرورة النص المسرحي)  إلى عبارة "حتى أنت يا بروتس" وذلك في مسرحيته الشهيرة تحت عنوان "يوليوس قيصر" .

العبارة التي يمكن إسقاطها على المثل الشعبي المغاربي الشهير "عندما تسقط البقرة.. تكثر حولها السكاكين".
_____________ محمد بوعلام عصامي-مجرد تأملات.

*صور معبرة:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;