ما أعلمه جيدا حسب هذا الممثل الفذ هو أن أعزائك وأحبائك سيفتقدونك وهو ما أعيه جيدا.
_____________________________________________________________ القلم وما يسطرون...
simo.boualam@gmail.com
مساحة، لأكتب ما أريد!
إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.
أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...
_____________________________________
أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿
simo.boualam@gmail.com
2021/10/20
ما أعلم حدوثه وما ليس لي به علم.. ولكن هذه بعض التوقعات والأحاسيس
وما لا أعلمه حسب رأيي هو عدم وجود أبيات مكافئة للمتعة وأبيات تعذيب..
ولكن بعض المقاربات تحاول الاقتراب من ما وراء الطبيعة (وهو أمر صعب وربما شبه مستحيل في ظل عدم إمكانية العلم التجريبي) ولكنها تمت من خلال معاينة ومحاولة استفسار بعض الناس يعتقد أنهم غادروا الحياة في مدة وجيزة (لحظات) ثم عادوا للحياة، في أحداث مختلفة منها عمليات جراحية معقدة.. من خلال هذا تجميع هذا العنصر يعتقد أن أرواح الخير كانت خفيفة جدا ومنطلقة في الآفاق كسرعة الضوء أو أكثر ولكن ذلك يبقى في نفس المجال أيهذا الفضاء.. (حسب أحاسيسهم) أما حديث ماوراءالطبيعة فمن الصعب جدا أو من المستحيل تدقيق مسالة وجوده من عدمه من خارج ذلك العالم عالم الأرواح ربما! أو خارج تلك الحالة حالة ما بعد الموت في ظل عدم إمكانية عملية تجريبية مسجلة ودقيقة وعلمية !
ويجتاج الجواب عن ذلك مزيدا من الوقت والوسائل والمعطيات.. ولكن ما أعلم وجوده أن عالم الطبيعة هو عالم صراع الخير والشر من خلال العامل المتفوق وهو الإنسان وبشكل نسبي ومتداخل وفسيفسائي فالخير موجود في كل الألوان والأشكال والثقافات والشر نفسه.. فالخير والشر اختيار يخص الأفراد وليس الجماعات البشرية.. ولكن الثقافات السائدة نحن ملزمون بتطويرها وإصلاحها وتكييفها مع الضمير الإنساني.
أعجبني هذا الجواب وهو جواب واقعي وملئ بالحب أيضا!
https://youtu.be/1DgsC-xAzTQ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..