simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2021/11/27

كل تدويناتي هي تحت القيم الليبيرالية العلمانية الديمقراطية المدنية التي أؤمن بها كإنسان من هذا الكوكب الصغير جدا كالذرة التي تتناوش حولها الإلكترونات

البلوغر بوعلام إنسان عصامي 

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا أعيش من أجل الحرية، هنا أكتب ما أريد، نفسي تتعفف عمّا يحبكون في عهر الأقلام وصحافة القمل وتجارة البشرية، خصوصا في دول عهر الديكتاتوريات المنحطة التي تتاجر بمأساة الشعوب من أجل أن تنعم في عهر الديكتاتور..

بعيدا عن ذلك، نقاوم البشاعة بقيم الجمال بالحرية وقيم الإنسانية.

_____________________________________

هذا المدون منذ زمن أصبح (Agnostic) "لا أدرياني"، أو ربما ملحد، ولكنه سيبقى متشبثا بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهضا لكل أشكال العبودية، وسيموت إنسانيا محبا للقيم المدنية والإنسانية، وأطالب برفع صناعة الحقارة والإرهاب والعنف والتفقير بالوكالة عن الشعب المغربي في شمال إفريقيا، أطالب بإدماج شعب الموروس في المنظومة الحداثية الديمقراطية المدنية العلمانية الكونية لبناء مجتمع متطور كما تعيش كل شعوب العالم الحر. هذا المدون يحترم كل الأديان ويرتقي عن الصراعات الطائفية و العرقية ويعتبرها عقيمة هدامة وحقيرة يتغذى من مصائبها الكثير من المخربين والهدامين، هذا إنسان مدون في الكثير من البوابات والنوافذ المتاحة، وناشط حقوقي بسيط داعم لمنظمات المجتمع المدني الديمقراطي الإنساني المستقل والحر غير الحكومية. الآراء الواردة في هذه المدونة هي شخصية فقط ولا تلزم أية جهة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;