حرية التعبير أقدس المقدسات ومن يتراجع عنها كحق إنساني كوني فقد ركن للعبودية القصوى.
وليس في الحرية خيار وسط.. الحرية لا تتجزأ.
أي منشور هنا هو تحت قيم حرية التعبير والإيمان بالحرية والقيم الديمقراطية والعلمانية المتسامحة المنفتحة التي تسطر العلوم في رؤية الأمور وتعديلها أو تكييفها وتطوييرها.
النشر هنا (على. مدونتي وصفحتي الفايسبوكية "المدون محمد بوعلام عصامي" هو نشر تحت القيم العلمانية والديمقراطية والتحررية والقيم المدنية الحرة الرافضة للسلطوية والحكم الديكتاتوري والرجعي المطلقوالرافضة لأي شكل بيروقراطي.. ونؤمن أن الأرض والثروات وسماء الوطن وبحاره وما تحت الأرض هي ملك للشعب وحده ونؤمن بمحاربة كل أشكال ومظاهر العبودية والتجارة في البشر وتحقير البشر ونهبهم أو استعمالهم لأجندة أوليغارشية سلطوية أنانية خبيثة..
نحارب الميكيافيلية ضد الشعب ونؤمن بحق الشعوب في تقرير مصيرها.. وننتقد الإمبريالية المتوحشة التي تدعم كل أشكال الفساد الإداري والسياسي بشمال إفريقيا والشرق الأوسط ونرفض دعم الأرستقراطيات الديكتاتورية الرجعية الاستعبادية المتوحشة التي تفكر وتعيش وتخلق المآسي لشعوبنا بعقلية عصور الظلمات..
نحب الأنوار وبها نفكر ونحيا ونعيش.. رغما عن سطوة كل ديكتاتور ظلامي سادي ومفترس ورغما عن جبناء القمع والعتمات الأنذال.. نحيا أحرارا مدنيين مسالمين صامدين أمام كل أشكال العنف والتحريض والمضايقات ومحاولات استعبادنا وقمعنا وإرهابنا.
المدون محمد بوعلام عصامي
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..