ماذا يمكن أن يقول للحب إنسان على شاكلتي رافض للعبودية في جزيرة تغرق كل يوم في وحل خرائي من صناعة ديكتاتور مفترس همجي نرجسي في جزيرة الوقواق يسودها الهمج والعبيد.. ماذا يمكن أن يقول إنساني للحب؟
ماذا يمكن أن يقول إنساني حر وهو يقف أمام مكينة الهمجية والقمع والاستعباد والعبودية والحكرة الجبانة والحقيرة..
مذا يمكن أن يقول للحب وهو بين عتمات العبيد غير ما قاله كافكا أمام الرصاص:
كيف لي أن أحبك إذا لم أكن حرا يا ميريانا..
وكيف لي أنا أن أتنفس عشقا بين ظلام العبيد!
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد (يا رفيق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..