هذا نغم لموزار وإن أصيب بالصمم فقد أسَمَعَ اللحن والموسيقى، وإنا إن أحبطت حينا من الدهر فإني أبعث دوما إلى الأحبة روحا من الحب والأمل..
هذا نغم لموزار وإن أصيب بالصمم أسَمَعَ اللحن والموسيقى، وإن أحبطت أنا حينا من الدهر فقلبي يُسمع كلمات الحب والمحبة لكل الأحبة بروح من الأمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..