بالنسبة للإنسان الذي اضطُهد ولفظته الهمجية والجهل والديكتاتورية من وطنه، يحس أنه إنسان لم يعد له وطن.. تعود الكتابة وطنا يقيم فيه...
For a man who was persecuted in his Motherland/homeland he feels that no longer has homeland.. Writing becomes a place to live.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..