_____________________________________________________________ القلم وما يسطرون...
simo.boualam@gmail.com
مساحة، لأكتب ما أريد!
إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.
أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...
_____________________________________
أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿
simo.boualam@gmail.com
2021/10/23
هذا قلبي صامد ضد الشرور.. مائل إلى كارما الخير.. أحمل في قلبي ما لا يحملون
لِما سأخشى الجحيم بعد هذا الكم الهائل من الهموم والآلام وعتمة الديكتاتورية الاستعبادية الظلامية المسمومة والخبيثة التي تستولي على الوطن طولا وعرضا وتمتلئ حقدا وكراهية وعنفا ضد المواطنين العزل الأحرار الرافضين للركوع والسجود وثقافة الاستعباد!!!
2021/10/22
2021/10/21
2021/10/20
إعلام الديكتاتور واللجوء إلى ناشيونال جيوغرافي
هذه القنوات العربية التي لا تنقل إلا الأخبار السيئة أو أخبار تمجيد وتأليه عنتريات الديكتاتور الأحمق في جزر الوقواق المعتمة، وما وراءه من حشود النهب والفُتات تتراقص مهرولة في طقوس التخلف والعبيد كالهزّاز بلا معنى، حشودها كالجراد الأسود يأتون على الأخضر واليابس، هذا المشهد البئيس المرضي الذي يؤذي الروح وصفاءها هو مشهد يومي من قنوات العتمة حيث تغيب حرية الصحافة والإعلام المهني، لا تستحق إلا أن تهرب بعيدا بأذنيك وبصرك عنها لاجئا إلى براري ناشيونال جيوغرافي، وأنت تتوجس من أن يفبركوا زئير الأسد واللبوءة أيضا، وهما يصيحان كجموع الدجاج بلغة العبودية المشؤومة: عاش الديكتاتور عاش الديكتاتور الذي منحنا الأمن والاستقرار (الكاذب) رغم القمع والعنف والخوف والترهيب والأسر والعتمات والجوع والتفقير في ربوع غابته أو زريبته السعيد فيها (حسب مقولة العياشة) !!!!!
______المدون محمد بوعلام عصامي