simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان كوسموبوليتي، مدون مغربي حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية كالصقر، وبسلام كالحمام، أحب أن أحيا حياة بسيطة ومتواضعة، جميلة بذوق رفيع. وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة، نسبية، ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير، تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2021/09/23

عبارة أدبية جميلة عن جسر الترجمة: ترجمة معاني المشاعر الكامنة في مكنون النفس وأعماقها

 أحيانا نحتاج إلى وقت لنقل الرسالة المعنويه كما هي من لغة إلى لغة، نحتاج لبعض الوقت للبحث عن الكلمات وتركيبها.. نحتاج إلى تريث لانتقاء المصطلح المناسب للتعبير عن فكرة أو إحساس أو رأي أو موقف، تماما كالريشة هي اللغة التي يجب أن تترجم صورة في دواخلنا وأعماقنا إلى مشهد تشكيلي..
والكثير من المارجمين المحترفين ما يفشلون في نقس ذلك الوزن الدقيق والهش والمتشابك بالضبط في الجانب الأدبي والشاعري والحسي والعاطفي والفني.

 وعندما نفكر بلغة ونريد نقل مشاعرنا من خلال جسر الترجمة يكون ذلك صعبا بعض الشيء.. فما عليك هو إتقان أسرار تلك اللغة الأخرى ليقع التّماس.. ذلك التماس النّاقل لطاقة المشاعر ونقل الصور كما هي دون أن تفقد جماليتها وقيمتها الحسية..
المدون محمد بوعلام عصامي

تواصل الروح

2021/09/21

من أجمل الشعارات المفضلة لدي


ذكريات بيكاريسكية وخيالي الواسع بين نسائم الحب المتدفق كينبوع متفجر أو كشلال مندفع من أيام المراهقة

1- وحتى في السنوات الأولى كنت مختلفا عنهم، فهم يلعبون كالقرود بينما كنت أفضل اللعب الإلكترونية والبتاء والمسرح مع الأذكياء وكنت أستمتع وأنا أتفرج عليهم من النافذة بينما أقوم بتحليل شخصياتهم وتصنيفهم وكان أغلبهم من أصناف الأغبياء أو الهمج بينما الأذكياء والمسالمون والمحبون للمرح والحياة كانو عملة ناذرة وكانوا أصدقائي.

وفي المدرسة كان معظمهم يحلم بأن يصبح طبيبا أو صحفيا أومهندسا بينما كنت أحلم فقط بمضاجعة طبيبة ومهندسة وصحفية جميلة وذكية!

2- وحتى معلمتي الجميلة والخلابة كمنظر طبيعي فاتن كشلال في أعماق جبال شاهقة.. كانت تعلم جيدا أني أحبها بذوق رفيع، ولطالما ابتسمت  ابتسامة هادئة كانت صداها علرطي كتيارات عميق في بحر هادئ. حيث كانت حصتها هي الفصل الوحيد الذي أجلس فيه في الصف الأول. وكان من أسعد أيامي يوم قالت لي "والله إني أحبك" عندما أجبت عن سؤالها أو علقت على شيء ما تافه في مقرر تافه كي أرضي اهتمامها العاطفي وأداءها العملي.. في حجرة الدرس كانت الأكثر دفئا بالنسبة إلي كدفء المشاعر رغم برودة الشتاء..

وكان ذلك الانجذاب والإعجاب العاطفي المتبادل يجلب لي حسد البشعين  أعداء الحب والجمال! من أولئك المفتقدين للحس والذكاء العاطفي، كالقرود التي يشد إنتباهها الموز ولا ترى غير القشور حيث لا تستطيع إدراك الجوهر!

     ______فصول نوستالجيا بيكاريسكية
          ______المدون محمد بوعلام عصامي

2021/09/19

نسبية الفكر والأفكار

نسبية الفكر والأفكار وحتمية التغيير والتجديد في سكة التطور البشري: مع استدعاء واستدعام بمقولة بيرتراند راسل  
 Recalling a saying of Bertrand Russell 

;