كلنا
كالقمر له جانب مظلم لا يعكس نور الشمس إلى العالم المحيط!!
فلا يجب أن ندعي الكمال والمعرفة، فكلنا وجدنا في هذا الكون لا نعلم شيئا.. ووجدنا لنتعلم ونتطور وأفضلنا من يستطيع أن يرتقي إلى مرحلة الطفرات، عندما نتحول من كواكب تستمد النور من الشموس والنجوم إلى الارتقاء بعامل الطفرة المعلمية والمعرفية إلى مكانة النجوم التي تخلق الأنوار حولها..
وذلك هو بيت القصيد وبيت الحكمة والمنزلة العظمى عندما يتحول عقلنا من وضعية اليرقة إلى وضعية الفراشة، فيحلق في الآفاق في في العلى عيدا بلا حدود
ليبقى التواضع هو أم الأخلاق الإنسانية والمحبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..