simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2021/12/16

شي غيفارا ومطالبته بإعادة الأوطان لشعوبها

 هكذا، وبهذه العبارة ختم شي غيفارا خطابه على منبر الأمم المتحدة..


#عودة_الأوطان_لشعوبها

#الحرية #الوطن

#شي_غيفارا

2021/12/15

قصيدتي أو نثريتي الشعرية كما وصفتها، حازت على المرتبة الثانية في مسابقة أدبية من تنظيم منتدى القوميين العرب، وقد عنونتها ب "الحب في زمن الهمجية سليلة الديكتاتور"

الشعر العربي الحر

 هذه القصيدة قصيدتي وهي غير مقيدة بأي وزن ولا قافية وصفتها بنثرية الحب وعنونتها ب "الحب في زمن الهمجية سليلة الديكتاتور" فازت بالمرتبة الثانية في مسابقة من تنظيم مشرفين من عالم الثقافة والفن والأدب والعلوم من الطراز الرفيع من أعضاء منتدى القوميين العرب.. 

كانت مسابقة بهدف دعم الثقافة والأدب والفن وروح الإبداع وقيم الجمال،  مسابقة تجمع بين الفن التشكيلي والشعر والقصة القصيرة.

واحتلت مساهمتي المرتبة الثانية عن قصيدة عنونتها ب "نثرية الحب في زمن الهمجية سليلة الديكتاتور"

وهذا رابط القصيدة على مدونتي الشخصية، أتمنى لكم قراءة ممتعة وأتمنى أن تنال إعجابكم:

2021/12/11

من هنا تبدأ زراعة المحبة

من هنا نزرع المحبة ومن هنا يُقضى على الهمجِ
ومن هنا تُبنى الشعوب وتُرسم خريطة التقدم.

رغم بساطة الإمكانات استطاعت المعلمة خلق جو جميل ومشجع على حب التعلم لهؤلاء البراعم الصغار:
Classroom

المرأة الذكية والرجل الغبي والرجل الذكي والمرأة الغبية، العلاقة والحب في مقياس الحضارة الغربية المعاصرة

هل يحتمل الرجل العميق الذكي المرأة التافهة؟ 
هو احتمال صعب التكهن، ربما إذا كانت جميلة، ولكن تلك العلاقة لن تدوم لأن الرجل الذكي والعميق لا يحب المرأة السطحية والتافهة.
 وإنما الحب الكبير والأبدي والدائم يكون من خلال المشاعر والإعجاب المتبادل بالمحاسن الروحية والعقلية والحسية وما يوازيها من محاسن جسدية.. فإذا ذبل الجسد استمرت العواطف النبيلة والمنسجمة والمتداخلة إلى الأبد.
تقول إمرأة وكاتبة أمريكية وهي أحد السابحات الجيدات في موجة الحركة النسوية الثانية من سبعينيات القرن الماضي.
 تقول إريكا جونغ:

"نرى الكثير من النساء الذكيات مع رجال أغبياء، لكننا نادراً ما نرى رجلاً ذكياً مع امرأة غبية".



;