simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2021/05/14

من سطور جبران في الحب إلى مَي زيادة، من مهجر العالم الجديد بأمريكا الشمالية إلى لبنان إحدى مواقع العالم العتيد

أعيد نشر هذه التدوينة مقروءة على هذه المدونة، التي نشرتها سابقا على مدونتي بتاريخ: 23/04/2012

 

2021/05/12

إلى ممارسي عهر القلم إلى الصحفيين المفبركين والمزورين في قنوات القذارات لخدمة الديكتاتور المستبد المجنون أبو خلخال المفترس المحتال



إلى كل من يمارس عهر القلم في خدمة بشاعة ديكتاتور على حساب مأساة شعب.. إلى هؤلاء: 

أنشر أمام وجوهكم الكريهة ونفوسكم البشعة والخسيسة مهما وضعتم عليها من مساحيق ستبقي أبخس من وجه عاهرة جنس التي تلهثون وراءها.. أنثر على أوساخكم هذه القولة للكاتب والمفكر والفيلسوف الإنساني -ألدوس هكسلي- التي تبين حقيقتكم:

مهمة رجل الدعاية السياسية أن يجعل مجموعة من الناس ينسون أن مجموعات أخرى معينة هم بشر كذلك. 

   "ألدوس هكسلي"


___________________________________
التدوينة نشرتها على صفحتي الشخصية على موقع الفايسبوك. بتاريخ يناير 2012:
 2012:https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=323890877649496&id=221954974509754

;