إلى كل من يمارس عهر القلم في خدمة بشاعة ديكتاتور على حساب مأساة شعب.. إلى هؤلاء:
أنشر أمام وجوهكم الكريهة ونفوسكم البشعة والخسيسة مهما وضعتم عليها من مساحيق ستبقي أبخس من وجه عاهرة جنس التي تلهثون وراءها.. أنثر على أوساخكم هذه القولة للكاتب والمفكر والفيلسوف الإنساني -ألدوس هكسلي- التي تبين حقيقتكم:
مهمة رجل الدعاية السياسية أن يجعل مجموعة من الناس ينسون أن مجموعات أخرى معينة هم بشر كذلك.
"ألدوس هكسلي"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..