لوحة فنية تصور لحظة وداع رومانسية بين امرأة ورجل وكلمة كتبتها على زجاجية باب مخرج ومدخل بناية ما.. حيث لم أجد لكل هذا المشهد وما حوله من حركية وضجيج الحياة اليومية عنوانا يناسبها!
تتمة:
لقد وجدت لها عنوانا.. هو كالآتي:
"لوحة الحب المعلق"
https://youtu.be/18X_9QDa_y0
https://vm.tiktok.com/ZSJGxV8uw/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..