simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا أعيش من أجل الحرية والسلام والحياة الجميلة بذوف رفيع، هنا أكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال في الحرية والإنسانية.

_____________________________________

هذا المدون كان(Agnostic) "لا أدرياني"، أو ربما ملحد، ولكن الثبات أن أبقى متشبثا بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهضا لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام والعدالة،

simo.boualam@gmail.com

2020/02/18

أختار لكم من الأغاني الإيطالية القديمة أجمل الألحان في أغنية "العبد والسيد"

#في_الاستماع

أوشيافو اوراي وتعني العبد والسيد، هي عنوان أغنية إيطالية باللغة النابولية، و هي لغة مدينة و منطقة نابولي وكامبانيا، من أداء الممثل والمطرب الإيطالي النابولي، نينو دانجيلو ، أغنية جميلة لحنا وكلمات وآداء، تستحق الانصات والترجمة وقراءة ما بين السطور في معانيها، أتمنى أن تنال إعجابكم.

يؤديها الفنان بلغته الأم النابولية  (Napoletano) وهي لغة مدينة ومنطقة نابولي وكامبانيا.  حيث غنى كلماتها بألحان وعلى إيقاع نابولي متميز، غنى فيها عن الكادحين  من الناس من العمال والفلاحين الذين يعانون من الجهد الكبير في العمل مقابل ثمن زهيد بالكاد يسد رمقهم دون مراعاة لأحوالهم وظروفهم وكأنها أغنية تطالب بتحقيق منظومة العدالة الاجتماعية.

أهدي هذه الأغنية الجميلة إلى القيم الديمقراطية التي هي ثمرة جهد طويل للشعوب في الحصارة الإنسانية إلى الديمقراطية التي تنبع من الشعب غايتها العظمى خدمة تطور الشعب ورفاهيته والضامن لاستقراره وانبعاث حركية تجوره فكريا وعلميا وحضاريا بنيويا جسميا وعقلايا وحسيا..
وإن ذلك لمن الغايات السامية وغاية عظمى لكل ديمقىاطية حقيقة نابعة من هموم الشعب ومحبته.. وإن تحقيق العدالة الاجتماعية والتوازن والاستقرار والرفاه الاجتماعي وضمان خط سليم وبيئة صحية لتطور الشعب، الشعب  الذي هو أساس ومنبع كل إنتاج وكل تطور علمي وفكري واقتصادي في أي وطن.. وتطور الأوطان رهين فقط بمدى تطور الشعوب..

 الأغنية (فيديو)



* صور وتأملات:










______________________________________________________________________________
* مصدر الترجمة:
ترجمة منقولة عن صاحب قناة موسيقية على منصة اليوتوب قناة أدهم الغزالي للموسيقى:
https://youtu.be/VlmSVUqs00I

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;