simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2019/12/16

السبورة السوداء صديق الابتدائية من نوستالجيا وذكريات الماضي البعيد.




أشارككم من كل فن طرب ومن ثقافة كل شعب أجمل الألحان ونسترق للأذواق الرفيعة أجمل الأنغام.
أغنية صديقي من الابتدائية ( السبورة السوداء) أغنية نوستالجية  تستحق الاستماع.. 
أهديها لكل أولائلك الذين درسوا في حقبة السبورة السوداء.. تلك السبورة التي استبدلتها المنظومات التعليمية المحترمة بسبورة بيضاء وأجهزة كمبيوتر..

 هي أصبحت من الماضي ولكنها مازالت تعتلي تلك المنصة في بلدنا المغرب.. تلك السبورة التي كانت تعني للكثير من أطفال الفئات الشعبية في منظومة تعليمية لم تخرج كذلك من دائرة الريع والتمييز، تعني  لكثير من الأطفال في كثير من الأحيان  منصة خوف وقمع وضرب وترهيب.


السبورة السوداء من أداء مغني إيراني كهل من نوستالجيا وذكريات الماضي، ولكن تلك السبورة السوداء بالطباشير الجيري  مازالت حاضرة في واقع طفولتنا السوداوي عند القاعدة الأكبر عند الشعب المغربي.
إلينا نحن الشباب والكهول من أجل هذه الطفولة فلتسقط تلك السبورة السوداء من على المنصة كأنظمتها الديكتاتورية السوداء والقاتمة والغبار من حولها وضجيج المعاناة.. فلتسقط الديكتاتورية وليسقط معها كل الغبار. 
#عاش_الشعب
المدون: محمد بوعلام عصامي
  
صورة لواقع تعليمي هش لأطفال من دول العالم الثالث من المغرب



__________________________________

روابط متعلقة:
*مقالة تأملات من مدونتي الخاصة:
http://md-boualam-issamy.blogspot.com/2011/08/blog-post_13.html?m=1

*رابط نفس الأغنية مع ترجمة كلماتها إلى العربية المأخوذ من هذه القناة ابموسيقية على منصة اليوتوب:
https://youtu.be/s-LjgOqLgeQ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;