الحرية وثقافة الحرية أوّلا، والباقي تفاصيل |
الإنسان حرّ في اختياراته وأسلوبه وانتماءاته ومعتقداته أما عقليات العبيد وصناعة الحراطين التي لم تتجاوز يوما دوائر عتمات الخوف والاضطهاد والافتقاد لروح الحرية والقيم المدنية، فمن الصعب أن تقنعها بمفهوم الحرية لأنها مازالت تحتاج إلى مراحل لإدراك الأنوار والمعاني التي بها يحيا الإنسان...
المدون؛ البوهيمي محمد بوعلام عصامي
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
#الإنسان_أولا
#الإنسان_أولا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..