simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2012/06/08

أمّـــة نائمة تتسابق في تفسير أحلامها كلّ صباح لدى محترفي الطاغوت

نقذ في خرافات محترفي تفاسير الأحلام
الأحلام مسألة تهم الفرد، حيث يتداخل السيكولوجي والنفسي والواقع اليومي، والتركيز على هذا الخط  بإتخاذ احكام مبنية على تفسير أحلام واعطائه اكثر مما يستحق، فلهي الخرافة بعينها.
فلينتبه البعض كي لا نجعل أضغاث الأحلام تدخل في حساباتنا، فتكون نتيجة المعادلة خاطئة
فالبعض يحكم على البعض من أضغاث أحلامه التي رآها في ليلة غير مريحة، والبعض يأخذ قراراته من كوابيس في ليلة مزعجة..!!
تبّــا لهؤلاء الذين يتركون حكمة العقل جانبا.. فماذا لو سُئل لقمان؟
لقال تبّا أو ربما أخذته الشفقة لضعف عقولهم.
أحلامكم تخصّكم أنتم، أنتم وفقط.. فلستم بأنبياء
فقد إنتهى زمن النبوة، وهذا عصر الإمتحان
واللّهمّ آتينا من رحمة الأنبياء على قلوبنا، وقبسٍ من حكمتهم في عقولنا.
آميـــــــــــــــــن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;