simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2020/04/05

استحضار سطور من الماضي حديثها لازال مستمرا..

حديث الماضي المستمر

حديث الماضي Memory On Facebook 

لكلّ كلمة أذن وكل عبارة عميقة توجه لروح يرجى منها أن تصغي، ولعل أذنك ليست لكلماتي.. 
فلا تتهميني وبوهيميتي بالغموض لأني سأرى ذلك فيكي جمود.

أعداء حياتي هم أولائك البشعون الذين يريدون شبابي أن يسير مع قطيع العبيد أو يركن للجمود.. وذلك يؤذي روحي، لأني بوهيمي لا يعرف الحدود وفوق ذلك حرّ نبيل وعربيد أيضا.. 

أ
The brown beauty #GreenPeace 

لن أكون لك سجنا وحياتي حياة الصقور وأنا ابن الصقور.. 
 سأرحل حيث لا أدري بعد سقوط أوراق الحب، منذ أن فتحتِ النافذة للخريف أن تسربت ريحه بين ربيع قلبَيْنا.. 
وأنت تعلمين أن ربيع قلبي وحبّي إليك بدأ عصيّا من أجلك وأنا أسير في دروب الخريف.. في وطن يحكمه طاغوت كضفدع عندهم مقدس، وهو يلتهم أخضرا ويابسا وكل شيء، ثم يطلق ريحا قاحلة على دروبنا.. وقد سقطت عن مؤخرته ورقة التوت، وكشفت عن سوءاتهم وحقارتهم، حيث مازالوا يعدّون للحرية الفخاخ ويتعنتون ويصرون أن يحشرونا في قوالب الجمود..  نهرول مع القطيع وراء مؤخرة الضفدع المقدس، تراهم وحاشيتهم ومَن خلفهم مِن عبيد جُثثا بلا روح، الفضاضة والأبهة سيمتهم في تفريغ مكبوتاتهم على المستضعفين، وترى جثثهم تترنح على أصابعها وتهرول على الرخاميات عهرا وخشوعا وميوعا كجاوري قيصر وهارون الرشيد، يعيشون كالسمك في بحر يأكل فيه الكبير الصغير.. جثث  خبيثة بلا روح تكاد العين  تضُّنها هي إبليس، لو لم يكن الإله قد أعلن للإنس سابقا عن هوية إبليس!

أما أنا فالدرب دربي.. درب الربيع.. فإن اخترت الجمود فلتذهبي أما أنا فلن أعود.. ولو إلى طريق جحيم التيه والآلام فهي أفضل عندي من طريق الزومبي والعبيد.. فسأحيا ما حييت عصيا عن عهر الطاغوت ضفدع البحيرة المقدس عند الطفيليات.. ولن يكون أبدا عند الأحرار.
المقدس هو الشعب والوطن ولا شيء قبلهما ولا بعدهما.. فإن خربوا الوطن وباعوه وميعوا المعاني التي تحيا بها الشعوب فليذهبوا إلى الجحيم.. 

فلتذهبي كما شئت مع ريحهم، ربح كريهة لا يجدي نفعا فيها ذلك السوار، يضيع كما يضيع سوار ذهب وألماس على جثة عاهرة،  يخيطون أوسمة لذكور من ورق كأوراق وزنها عندي كأوراق "الطواليت" ..

أما أنا فكل الأوطان الحرة أوطاني وكل الشعوب الحرة شعوبي..
أنا إنسان بوهيمي فكيف لي أن أنتمي لوطن كلّ شيء يطغى فيه حقير وبخيس هو ليس مني.. 

كل الأرض أوطاني ومنزلي وسماؤها سقفي، والدرب دربي هو درب الربيع.
أنا بوهيمي عصيّ شيمتي سجيتي لا تذوب في قوالب العبيد.. 

وإن كان الدّرب دربي شعابه صعبٌ وبعيد، فالخيار فيه خياري وانا فيه سيد نفسي، أما أنتم فلتذهبوا مع ريحهم في طريق الحقارة تهرولون وراء هرولتهم زهوا إلى كهف الماخور، ليقدمو الطاعة والولاء في طقوس من العهر والنفاق، كأنهم خشيبات مستنسخة تُخوّر بعضها بعضا ويكوّرون بعصهم بعضا تكويرا، على سواعدهم ترى سوار من ذهب وألماس، يقودهم قردٌ يعتلي صهوة جواد، يهرولون كالدجاج بلا معنى، ويغوصون في الحقارة بلا حياة.. 

فإن كان أبو الجهالة في الشقاوة ينعم، .فأبو الحقارة في عهر النذالة كذلك  يزهو بها قناعة ومرحا.

فازهوا يا معشر المكوَّرين والمخوَّرين بين الأمم في وطن أضحى يتيما من الأحرار أصبح مليئا بثقوب الناهبين، يتلاشى مع الأشلاء، صناعتهم نهب في ثقوب جوف الأرض من معادن، وثقوب بين الأفخاد بلا شرف رخيسة يقوِّدونها هشاشة لمزبلة العالمين، لمن هبّ ودبّ من مناطيح أهل بول البعير، يتطاولون على أهلنا منذ أن جعل فيها قُطاع طرقٍ وتجار عبيد " بنوحراطبن" من أزفسهم أهل قدسية عليها وأجبروا أهلها أذلَّةً على تقديم القرابين..

2020/04/02

تأملات عبر النافذة في زمن الوباء

النافذة في زمن الوباء

The time, the window, the book in the Corona time


A house without books is like a room without windows.
In the Corona time open your window and open your book then fly by your thoughts & meditation.. Life will go on..






كم أحب هذه النافذة المفتوحة على الآفاق، أعود إليها كلما أطوي صفحة من هذا الكتاب (الحب في زمن الكوليرا)، أو كلما أردت أن أحتسي كوبا من الشاي أو القهوة أو كأسا من مدام عتيد، وأعود إليها لأنفث دخان سجارة في الوقت العصيب، لأنفث معها بعض الأشياء التي يرفضها كياني كأفكار ذلك المحتال وحقارة العيّاش في بلاد مؤخرة الديكتاتور، وكأني أتبول على حقارتها ثم أطلق العنان لبصري ومخيلتي معه، على آفاق هذه النافذة، لأرى العالم الفسيح وفق ذالك القاع من الحضيض، وفي الليل بريق النجوم اللامتناهية.. كأنها مصابيع غرفة أنيقة تلهم في عقلي أفكارا كثيرة وطاقة تدعمني من الكون عبر هذه النافذة. وكم من قرارات ومواقف كثيرة غيرتها وأنا أتنفس أوكسجين الحياة على هذه المستديرة الدائرة في فسيح هذا الكون.
عبر هذه النافذة ذكريات طويتُ صفحاتها، ونفثُّ من الصور على ذاكرتي أنواع أخرى من البشر لا تجدي نفعا للروح والصداقة معرفتها، لأن كثيرا منهم يضعون أنفسهم مجرد أرقام أو سلع أو حاويات لأفكار صناعة القطيع والجبن الانتهازي وكأن الحياة لا مراد فيها من معاني إلا التقاط وتجميع الحبوب على طريقة صناعة تربية الدواجن.
هؤلاء فلا بد للنفس أن تطوي صورهم الرديئة كما تطوي كتابا غير مفيد منذ الصفحات الأولى، وتتوقف عن قراءة باقي السطور الرديئة، بعد استنتاجك لخلاصة:  أنه متجاوز ولم يعد يجدي ولا يفيد، إلى ذلك الحد تتوقف في الوقت المناسب، عندما يحدِّثك حدسُك ومشاعرك الموثوقة لديك في وطن الموروس الذي تمشي فيه بشر كأرقام حياتهم وعقولهم كالحاويات، ولكي لا تكون حاوية مثلهم لنفايات الآخرين، فلا تضع وجدانك بينهم كي لا تخسر نفسك.. ففي تلك الحاويات لا يوجد حب ولا معاني نحيا بها إنسانيين نساءا ورجالا أحرار.
فكم أحتقر هؤلاء النوع من البشر، كأنهم حاويات يملؤونها بما شاؤوا، أحيانا بالسخافة وأحيانا بالحقد والعنف والكراهية وطبقات متعفنة من العبودية وتقديس كل مريض يعلن نفسه الملهم والمقدس والنافع الباني ويبني مجدا لنفسه في أوهامه على زوبعة فنجان الوطن بالأكاذيب ومسخ البشر إلى حاويات لخرائياته.
 كل ذلك في زوبعة لا تتعدى فنجانه الصغير، تكون فيه مؤخرة الديكتاتور التافه هي من تحرك المياه العكرة في فنجانهم المظحك عندما يبدوا لك كاملا من بعيد على حقيقته السخيفة.

فلا تضع وجدانك يترابط مع نفوس كالحاويات، كي ترقى عن زوبعة ذلك الفنجان الذي تحرك فيه مؤخرة الديكتاتور التافه زوابع مياه عكرة يكابر فيها حثالات البشر فوق المنطق والأعراف الإنسانية التي صُنعت وطُوِّرت عبر التاريخ بتضحيات لن يفهمها أولائك الذين لم ولن يرتقوا لدرجة الإنسان.
إن أكثر ما يؤذي الروح أن تكون عالقة في مكان شاحب لا تنتمي إليه.








____________________________________________________________

2020/03/29

الحب عن بُعد في زمن كورونا


التعليم عن بُعد والكلام عن بُعد والتحيّة عن بُعد والحبّ عن بُعد في زمن كورونا 




لزمت  البيت وأغلقت الأبواب في زمن كورونا وفي أول حجر صحي أعيشه في حياتي أمام انتشار وباء كورونا في العالم، فتحت أول صفحة من رواية "الحب في زمن الكوليرا".

الحب في زمن الكوليرا (بالإسبانية: El amor en los tiempos del cólera) هي رواية للكاتب اللاتيني غابرييل غارسيا ماركيز الحائز على جائزة نوبل. ترجمة الرواية موجودة في العديد من لغات العالم، بعد أن نُشرت  لأول مرة باللغة الإسبانية في عام 1985.


#معا_ضد_كورونا معا ضد الأوبئة ضد الأخطار التي تهدد استقرار البشرية
#تطوير_الذات والثقافة والمعرفة والعلوم في زمن كورونا.
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
الحديث في زمن كورونا


المدون محمد بوعلام عصامي

________________________________________________________________

2020/03/22

فلتسقط كورونا والأوبئة وليحيا الشعب وليسقط كل ديكتاتور كوروني في بؤر وباءات العبودية

يحيا الشعب

فلتسقط كورونا وكل الأوبئة ولتجفف بؤر الوباء وبؤر العبودية من إفريقيا.
ولتحيا الشعوب خالدة وليسقط كل ديكتاتور كوروني ظلامي متوحش مستبد يعمل عمل الوباء ضد حياة وتطور الشعب.



فلتنهتي جائحة وباء كورونا وكل الأوبئة، ولينتي أيضا كل ديكتاتور فيروسي نرجسي بحماقاتهم ولمتفخمة على حساب السرقة من رفاه الشعب وأطفال مستقبل الغد.. 

تنتهي المجاعات والظروف والشدائد الصعبة وكل ديكتاتور نرجسي مريض بجنون العظمة وخرائياته على مأساة الناس، وتبقى الشعوب خالدة..
قد تعاني الشعوب حينا وتنكسر حينا نحو طريق إدراك والالتحاق بسكة قانون التطور البشري المطَّرد..

عاش شعار "عاش الشعب" وعاشت شعوب العالم باختلاف ألوانها وثقافاتها حرة أبية في أوطانها خالدة تتقدم نحو الرفاه والسلام والاكتشافات الفضائية الكونية والبيولوجية والعلمية والابتكارات التكنولوجية اللامحدودة...


Long_live_the_people# 
#شعوب_العالم
#عاش_الشعب

2020/03/08

8 March as birthday and international day

Happy birthday my daughter
 8 March, is the international women's day
 & my daughter birthday




;