simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...

_____________________________________

أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿

simo.boualam@gmail.com

2011/12/06

بدون تعليق، اخترنا لكم من الصور..






فن تشكيلي: لوحة تمثل حجرة نوم االفنان العالمي فينسنت "فان كوخ" الذي رسمها بنفسه.


 أحببت أن أشارك في وضع لوحة للفنان فان كوخ.. وأهديها لأصدقائي ممن يحبّون التأمل قليلا في عزلةِ هدوءٍ وتركيز، عن العالم المحيط.
  لوحة جميلة من لوحات الفنان التشكيلي العالمي فينسنت فان غوخ.


وهي تمثل غرفة نوم فينسنت فان غوخ ضمن بيته الذي رسمه أيضا، و يعرف "بالبيت الأصفر".
تبدو البساطة فيها بكل شيئ .. من طريقة الترتيب وحتى المفروشات التي بها ..
اللاّفت للنّظر في اللّوحة ألوانُها المتباينة السّاطعة ..وكذلك سماكة طبقة اللون،
أحد جدران الغرفة يبدو مائلا، وهذا ليس خطأ في الرسم وانما هو واقع مطابق لانحراف تلك الزاوية من البيت..
في رسالته لاخيه "ثيـو" يقول "فان" إنه تعمّد رسم الأشياء بدون ظلال حتى تبدو الغرفة وكأنها رسم ياباني.
يبدو أنه أراد في مخيلته أن تكون غرفة نومه على الطراز الياباني..
بساطة الفراش وصفاء الألوان يجب أن توحي بالرّاحة والرّغبة في النّوم! 
والرغبة في الهدوء والتأمل كذلك..

https://youtu.be/dCGol92D84o  _________________________________________________



* طالع أيضا:
تدوبنة لوحة الراعية The Shepherd

2011/11/21

تــأ مــــــــــل




الحياة قصيرة جداً ومعرفتها تحتاج إلى وقت طويل من التجارب، ومن التأمل..

2011/11/14

من أقوال محمد بن عبد الكريم الخطابي:



  

  
   + لا أرى في هذا الوجود إلا الحرية، وكل ما سواها باطل.



+ ليس في قضية الحرية حل وسط.


+ الحرية حق مشاع لبني الإنسان وغاصبها مجرم.
+ لا أدري بأي منطق يستنكرون استعباد الفرد، ويستسيغون استعباد الشعوب.




في مناهضة الآبارتايد والاحتلال والأشكال الفاشستية وعنصرية الاحتلال أنجبت إفريقيا في القرن 20 نساءا ورجالا كثيرين ولكن هذين الرجلين يبقيان كرمزين للتاريخ والحرية في إفريقيا القارة التي نهبت واستغلت واضهدت بلا رحمة: 
عبد الكريم الخطابي في أقصى شمالها في النصف الأول من القرن العشرين و نيلسون مانديلا في أقصى جنوبها في النصف الثاني للقرن العشرين.. كلاهما أحبا الحرية بقيم العدالة الإنسانية وروح حب الأرض وحرية الشعب.. بلا مزايدات ولا الجري لتحقيق مصالح ضيقة شخصية أو عائلية خاصة بهم على حساب حرية الشعوب.
;