لقد تواضعت جدّا وزهدت جدّا، حتى ظنّ البعض من المتخلفين والأنذال والنفوس الركيكة أنني لاشيء!!
أما الأقوياء والحكماء وأهل النفوس الراقية الزكية فقد زدنا عندهم تقديرا.
تعديل في اقتباس لدوستويفسكي للبلوغر محمد بوعلام عصامي
_____________________________________________________________ القلم وما يسطرون...
مساحة، لأكتب ما أريد!
إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا في هذا العالم أحب أن أعيش بحرية وسلام وأحيا حياة بسيطة وجميلة بذوف رفيع، وأنا هنا على مدونتي لأكتب ما أريد.
أقاوم البشاعة بقيم الجمال والحرية والقيم الإنسانية الخالدة...
_____________________________________
أفكاري متنورة نسبية ديمقراطية قابلة للتحور والتطور والتغيير تستند إلى المنطق العلمي والبحث عن الحقيقة، أؤمن حتى النخاع بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهض لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام بالحكمة والتسامح والتعايش والعدالة.✍️ 🕊️🌿
simo.boualam@gmail.com
لقد تواضعت جدّا وزهدت جدّا، حتى ظنّ البعض من المتخلفين والأنذال والنفوس الركيكة أنني لاشيء!!
أما الأقوياء والحكماء وأهل النفوس الراقية الزكية فقد زدنا عندهم تقديرا.
تعديل في اقتباس لدوستويفسكي للبلوغر محمد بوعلام عصامي
ومازال أحمد يحيا ويمشي
ثابتا على هذه الأرض
أمنا الأرض
ومازال يقول هي ليست لأحد
هي لأمّنا الطبيعة
كلنا عليها سواسية..
ثابت الجأش وثابت الجَنان
ثابت القلب
ثابت القدم وثابت الخطى..
أنا أحمد من دول الجنوب.
________المدون محمد بوعلام عصامي
..وهذه الرقصة الأنيقة كبهاء الفرس وهي تضرب بحوافرها الأرض كالعاديات ضبحا كالموريات قدحا.
أنتقيها على مدونتي هذه الرقصة الأنيقة والمتأنقة بطقطقات علو كعبها منسجمة متناسقة متناغمة منسدلة كغدير الوادي يشق طريقه على تغاريد الصباح.. أنتقيها وهي تخلق مشهدا سمعيا بصريا مؤثثا وجميلا.. وهي تدق في الروح سهما من سهام طاقات الجمال والإبداع والشوق إلى الغوص في أغوار النفس وتحريك مكنوناتها الفنية والإبداعية والحسية والجمالية الراكدة أو الراقدة هناك في تلك الأعماق.. على هذه الحركات وهذا النغم كتبت تدوينتي أيضا.
هذه التدوينة.
المدون محمد بوعلام عصامي
أريد حريتي أريد أن أبكي.