وعلى هذه الرقصة الأنيقة وعلى هذا النغم كتبت تدوينتي
..وهذه الرقصة الأنيقة كبهاء الفرس وهي تضرب بحوافرها الأرض كالعاديات ضبحا كالموريات قدحا.
أنتقيها على مدونتي هذه الرقصة الأنيقة والمتأنقة بطقطقات علو كعبها منسجمة متناسقة متناغمة منسدلة كغدير الوادي يشق طريقه على تغاريد الصباح.. أنتقيها وهي تخلق مشهدا سمعيا بصريا مؤثثا وجميلا.. وهي تدق في الروح سهما من سهام طاقات الجمال والإبداع والشوق إلى الغوص في أغوار النفس وتحريك مكنوناتها الفنية والإبداعية والحسية والجمالية الراكدة أو الراقدة هناك في تلك الأعماق.. على هذه الحركات وهذا النغم كتبت تدوينتي أيضا.
هذه التدوينة.
المدون محمد بوعلام عصامي