2021/09/19

سُئل حكيم سؤالا تافها فأجاب. بعبرة وأوفى

سئل فأجاب فأوفى
سُئل حكيم سؤالا تافها لا يهمّ حياة القوم وسعادتهم في شيء.. لكنه أجاب وأوفى :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..