كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحادیث اليومية السطحية، وأنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كې تُرمِّم ما دمَّرته الحرب في داخلك. كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرا على الإجابة عن سؤال عادي، أو روتيني أو تجاذب أطراف حدیث عادي أو تافه؟
____________دوستويفسكي
_________________________
تدوينة مكملة بعنوان "لحظات صعبة لا يريد فيها الإنسان إلا نفسَه":
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..