2021/05/14

من سطور جبران في الحب إلى مَي زيادة، من مهجر العالم الجديد بأمريكا الشمالية إلى لبنان إحدى مواقع العالم العتيد

أعيد نشر هذه التدوينة مقروءة على هذه المدونة، التي نشرتها سابقا على مدونتي بتاريخ: 23/04/2012

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..