2020/03/02

خاطرة مع زهرة كانت جارة نزهتي على طريق هذا الوادي

يا زهرة.. ويا جارة فجّ الوادي









محاور التدوينة:
بوهيمي, تأملات, كارما, نوستالجيا..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..