وحدها الفضيلة لا تكفي!
عصارة القول:
الضّميرالإنساني مهم ولكنه لا يكفي، فهو معزول وتائه، ويبدو تافها بلا سلطةِ قانون عادل، بدليل أن الفضيلة محمودة، أما الإستقامة فمطلوبة بالإلزام، لسيرورة المجاري والقنوات دون احتباس. ولهذا فالأخلاق والفضيلة بعد إقرار القانون والشريعة.
آثرت أن أدعّم هذا الرأي بِوتدٍ من هذا الإقتباس للصحفي فيصل القاسم:
"الأخلاق لا تصنع مجتمعات فاضلة، القانون هو الذي يصنع المجتمعات المستقيمة، بدليل ان العرب يتعرضون يومياً لوابل من المواعظ الاخلاقية، مع ذلك فمجتمعاتهم فاسدة حتى النخاع، بينما الغربيون لا يسمعون اي مواعظ اخلاقية، مع ذلك لديهم مجتمعات مستقيمة، لانهم محكومون بالقانون لا بالأخلاق والمواعظ".
عصارة القول:
الضّميرالإنساني مهم ولكنه لا يكفي، فهو معزول وتائه، ويبدو تافها بلا سلطةِ قانون عادل، بدليل أن الفضيلة محمودة، أما الإستقامة فمطلوبة بالإلزام، لسيرورة المجاري والقنوات دون احتباس. ولهذا فالأخلاق والفضيلة بعد إقرار القانون والشريعة.
"الأخلاق لا تصنع مجتمعات فاضلة، القانون هو الذي يصنع المجتمعات المستقيمة، بدليل ان العرب يتعرضون يومياً لوابل من المواعظ الاخلاقية، مع ذلك فمجتمعاتهم فاسدة حتى النخاع، بينما الغربيون لا يسمعون اي مواعظ اخلاقية، مع ذلك لديهم مجتمعات مستقيمة، لانهم محكومون بالقانون لا بالأخلاق والمواعظ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..