جولة مع باغية!
إلتقيا في موعد غرامي براغماتي، لا يهمّه شئ فيها غير دائرتها الإسفنجية، ولا يهمّها شئ فيه، غير تلك اللحظات التي يعطيها ما يعطيها..وأن تحاصره بشباكها كصيد ثمين!
هو يعلم وهي تعلم، ولكن يبدو لبعضيهما أن لا احد يعلم أن الآخر يعلم!
قال لها أين سنذهب، قالت له لا اعرف، قال لها لنذهب الى "البيكانز"؟ قالت له لا، أخي يشتغل هناك. قال لها: طيب كما تريدين فلنتجنب المشاكل. ثم قال لنفسه تبا لك ليس أخوك من يشتغل هناك، بل هو "تقَحبِينُكِ" الذي يشتغل بنشاط على مواقع مختلفة!!!!
وتستمر المسرحية في كل المواقع تحت عنوان: أنا لا أعلم وأنت لا تعلم.. ولكن السّكة تسير حيث نعلم جيدا أين تنتهي النهاية!
 |
| لعب على مواقع مختلفة! |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..