simo.boualam@gmail.com

مساحة، لأكتب ما أريد!

إنسان، ومدون حر، لا أتاجر ولا أتسول ولا أبيع ولا أشتري ولا أتملق في سوق البشرية!! فقط أنا هنا أعيش من أجل الحرية والسلام والحياة الجميلة بذوف رفيع، هنا أكتب ما أريد.

أقاوم البشاعة بقيم الجمال في الحرية والإنسانية.

_____________________________________

هذا المدون كان(Agnostic) "لا أدرياني"، أو ربما ملحد، ولكن الثبات أن أبقى متشبثا بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية مناهضا لكل أشكال العبودية والهمجية والعنف، أحيا إنسانيتي محبا لقيم الخير والسلام والعدالة،

simo.boualam@gmail.com

2012/06/08

أمّـــة نائمة تتسابق في تفسير أحلامها كلّ صباح لدى محترفي الطاغوت

نقذ في خرافات محترفي تفاسير الأحلام
الأحلام مسألة تهم الفرد، حيث يتداخل السيكولوجي والنفسي والواقع اليومي، والتركيز على هذا الخط  بإتخاذ احكام مبنية على تفسير أحلام واعطائه اكثر مما يستحق، فلهي الخرافة بعينها.
فلينتبه البعض كي لا نجعل أضغاث الأحلام تدخل في حساباتنا، فتكون نتيجة المعادلة خاطئة
فالبعض يحكم على البعض من أضغاث أحلامه التي رآها في ليلة غير مريحة، والبعض يأخذ قراراته من كوابيس في ليلة مزعجة..!!
تبّــا لهؤلاء الذين يتركون حكمة العقل جانبا.. فماذا لو سُئل لقمان؟
لقال تبّا أو ربما أخذته الشفقة لضعف عقولهم.
أحلامكم تخصّكم أنتم، أنتم وفقط.. فلستم بأنبياء
فقد إنتهى زمن النبوة، وهذا عصر الإمتحان
واللّهمّ آتينا من رحمة الأنبياء على قلوبنا، وقبسٍ من حكمتهم في عقولنا.
آميـــــــــــــــــن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;